Apostlar uppdraget är en social och en rationell nödvändighet av Hassan Elagouz


يتم إرسال الرسل من قبل الله, له المجد, وأصدر تعليماته لهم لتعليم الناس الدين الحق من الله, وإرشادهم إلى سلوك مستقيم, الطريق الصحيح والأفعال الصحيحة.

إرسال الرسل هو ضرورة اجتماعية لأن الناس لا يمكن التعرف على جيد الخلق, وأوامر, والقواعد والأسس التي تنظم حياتهم بشكل صحيح في هذه الحياة. لذلك يجب أن يكون هناك معلم لتعليم الناس ما جعلها سعيدة, وإصلاح المسائل المختلفة وتصحيح الفساد في هذه الحياة. يجب أن يكون قد أرسلت هذا المعلم من قبل الله وتكون معتمدة من قبل المعجزات حتى أن الناس لا يمكن أن يقبل وتابع له, ثم تسير الحياة بشكل صحيح والرجل تعزيز احترام جميع البشر تماما.

جميع أن الناس لديهم من العلوم والمعرفة والخلق, مبدأ ثانية, والصناعات الاختراعات كلها من ما علمه الله من خلال رسله وأنبيائه. علم الله الإنسان ما لا يعلم لأنه تم إنشاؤه رجل جاهل, قال الله تعالى: Review, "هو الذي أنشأكم من بطون أمهاتكم عندما كنت لا تعرف شيئا" سورة Annahl الآية 78

بعد ان يدرس الناس بعضهم بعضا, هذه هي طريقة الله في التعامل أي تغيير سوف تجد في سبيل الله من التعامل, وهذا لا تهمل دور العقل في هذا الصدد عن طريق تجديد والابتكار والاجتهاد. أما بالنسبة لتطوير هذه المعارف والصناعات, وهذا هو السبب في خلق الله العقل, لدفع الشعوب والأمم والأفراد, ثم عجلة الحياة يمكن أن تذهب من جيد إلى أفضل ....... الخ, حتى تصل إلى نهايتها العالم والتشطيبات.

تعلم الناس القراءة والكتابة والتحدث في كل مرة أخرى طويلة مضت منذ مشى أول إنسان على الأرض, له المجد الذي علم الناس مع القلم والقلم ودون علمهم بواسطة الرسومات, والصور, وسائل أخرى للدخول والرموز والحركات وملامح الوجه وأدوات أو آلات من قبل الرجل الذي يمكن أن تتعلم أخرى.

بعثة الرسل 'هو أيضا ضرورة عقلانية لأن العقل لا يمكن التعرف على أنواع مختلفة من العبادات والطاعات أن إرضاء الناس بعد حياتهم الدنيوية في الآخرة, لذلك كان من الضروري إرسال الرسل لتبين للناس هذا الجانب في حياتهم. كما الحياة ليست فقط هنا في رحلة من هذا العالم, لكنه لن يستمر إلى الأبد, لذلك الله لم يخلق الرجل فقط لجعله يموت, ولكن كان هو الذي خلق له أن يعيش عدة مراحل ومراحل مختلفة إلى الأبد لأن هذا الرجل هو خليفة الله وصاحب المخلوق المكرم, لذلك شاء الله أن يستمر إلى الأبد بدون نهاية, "ولكن أكثر الناس لا يعلمون" سورة Yusof الآية 21.